(٢) هو الوزير أمين الدولة أبو الحسن، كان سامريا ببعلبك فأسلم في الظاهر. راجع الشذرات ٥/ ٢٤١. (٣) هو الشيخ الفقيه الإمام مفتي الشام تقي الدين أبو عمرو عثمان بن الصلاح، توفي بدمشق بدار الحديث الأشرفية سنة ٦٤٣ هـ. راجع ذيل الروضتين ص ١٧٥ - ١٧٦. (٤) هو كمال الدين التفليسي أبو الفتح عمر بن بندار بن عمر الشافعي أبو حفص. ولد بتفليس وجالس أبا عمر بن الصلاح ولي القضاء بدمشق نيابة وكان محمود السيرة وكان مدرس العادلية. توفي بالقاهرة ٦٧٢ هـ. راجع الشذرات ٥/ ٣٣٧ - ٣٣٨. (٥) التكملة من البداية والنهاية ١٣/ ١٦٢ وهي المدرسة التي أنشأتها الخاتون ست الشام أخت الملك الناصر صلاح الدين ودفنت فيها سنة ٦١٦ هـ، أنظر النعيمي، الدارس ١/ ٢٧٧. (٦) الأمينية: نسبة الى أمين الدولة كمشتكين المتوفي سنة ٥٤١ هـ وهو نائب قلعة بصرى وقلعة صرخد وموقع هذه المدرسة قبلي باب الزيادة من أبواب الجامع الأموي المسمى قديما بباب الساعات. أنظر النعيمي، الدارس ١/ ١٧٧. (٧) هو قاضي القضاة صدر الدين أبو العباس أحمد بن يحيى بن هبة الله بن الحسن الدمشقي الشافعي ابن سني الدولة. توفي ببعلبك سنة ٦٥٨ هـ. راجع الوافي ٨/ ٢٥٠ والشذرات ٥/ ٢٩١. (٨) التكملة من مرآة الزمان ٨/ ٧٤٥. (٩) القول هنا لأبي المظفر ابن الجوزي الذي نقل عنه ابن دقماق الخبر، قارن ذلك في مرآة لزمان ٨/ ٧٤٤ - ٧٤٥، وانظر ما يشبه ذلك في مفرج الكروب ٥/ ٣٤١ - ٣٤٢. (١٠) في الأصل: والموفق الواسطي، التصويب من مرآة الزمان ٨/ ٧٤٥. وهو حسين بن عمر بن عبد الجبار الواسطي المعروف =