(٢) هو نقيب النقباء بهاء الدين أبو طالب الحسين بن أحمد ابن المهتدي بالله. كان خطيبا بجامع الخليفة ناظرا في وقوف ترب الرصافة ثم ولي نقابة العباسيين وأقر على الخطابة، توفي في سنة ٦٤٣ هـ. راجع الحوادث الجامعة ص ٢٩٣. (٣) في الأصل الكلمة بدون تنقيط، وضعنا النقطة على الباء من عندنا حسب ما رأيناه مناسبا في سياق المعنى. (٤) كذا في الأصل والمقصود هنا الشبارة وهي الحراقة أي نوع من السفن. (٥) مشهد موسى بن جعفر عليه السلام. في الحوادث الجامعة ص ٢٩٢. (٦) قارن ترجمته في مرآة الزمان ٨/ ٧٤٧ التي يبدو أن ابن دقماق أخذها عنه. (٧) التكملة من المصدر السابق. (٨) التكملة من المصدر السابق.