B .E .O,T .XV,P .١٦٥. المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٩٢ والنجوم الزاهرة ٦/ ٣٧٥. (٢) عن هذه السفارة انظر المختصر في أخبار البشر ٣/ ١٩١ والسلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٩٨. (٣) أحسا القطيف: (والاحسا جمع حسي أي بئر) اسم المنطقة الشرقية من الجزيرة العربية وهي كثيرة المياه خصبة ومن مدنها القطيف. (٤) كذا في الأصل والصواب دخل. (٥) يورد ابن العميد خبر دخول التتار الى بلاد الروم في هذه السنة ٦٥٤ هـ حيث أرسل هولاكو قائده بايجو نوين الى بلاد الروم فقتلوا ونهبوا وسبوا اشياء كثيرة. أنظر ابن العميد في المصدر السابق. (٦) في السلوك ج ١ ق ٢، ص ٤٠٠ ما يشبه ذلك وفي تاريخ مختصر الدول ص ٢٦٤ في عهد السلطان عز الدين كيكاوس وهو الصواب لأنه سبق غزو التتار لبلاد الروم في عهد غياث الدين كيخسرو قبل هذا التاريخ أي في سنة ٦٤٠ هـ. أنظر تاريخ مختصر الدول أيضا ص ٢٥١ - ٢٥٢ والسلوك ص ٤٠٠ حاشية رقم (١). (٧) تحدثت بعض المصادر التاريخية عن ظهور هذه النار شرقي المدينة النبوية لناحية وادي شظا (جبل بمكة) يوم الجمعة الخامس من شهر جمادى الآخرة سنة ٦٥٤ هـ ولقد وصفها قاضي المدينة آنذاك وهو سنان الحسيني وصفا دقيقا، أنظر النجوم الزاهرة ٧/ ١٦ - ١٩ وأيضا في السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٩٨ - ٣٩٩ والحوادث الجامعة ص ٣١٥ - ٣١٦ وبتوسع أكثر في الذيل على الروضتين ص ١٩٠ - ١٩٣ وتاريخ ابن الوردي ٢/ ٢٨١ وفي دول الاسلام للذهبي ٢/ ١٥٨ وعيون التواريخ ٢٠/ ٨٧ - ٩٢، ذيل مرآة الزمان ١/ ٤. (٨) لعلها النار التي ذكرها رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من علامات الساعة، في تاريخ ابن الوردي ٢/ ٢٨١. (٩) واستمرت شهرا في السلوك ج ١ ق ٢، ص ٣٩٨ وأقامت هذه النار أكثر من شهرين في النجوم الزاهرة ٧/ ١٦.