(٢) ذكر الحافظ ابن حجر في الإصابة: ٣/ ٢٤٠ السبب في اختيار أبو بكر للأقرع، فقال: «وأشار به أبو بكر وذلك لرقة كانت فيه، وكان جوادا كريما حتى لقب بتيار الفرات». (٣) أخرجه البخاري في صحيحه: ٣/ ٦١٨ مطولا دون أن يذكر فيه أن الآية نزلت بسبب هذه الحادثة. (٤) انظر قوله في الجامع لأحكام القرآن للقرطبي: ١٦/ ٣٠٤. (٥) أخرجه البخاري في صحيحه: ٦/ ٤٧ عن أنس بن مالك رضي الله عنه وأخرجه الإمام مسلم في صحيحه: ١/ ١١٠. (٦) الوقر: بالفتح: ثقل في الأذن، وقيل: هو أن يذهب السمع كله. انظر: اللسان: ٥/ ٢٨٩ مادة وقر. (٧) أخرجه البخاري في صحيحه: ٦/ ٤٦ عن أنس بن مالك رضي الله عنه بنحوه. وأخرجه الإمام مسلم في صحيحه: ١/ ١١٠ عن أنس بن مالك رضي الله عنه بنحوه، والرواية التي أوردها المؤلف - رحمه الله - ذكرها الهيثمي في مجمع الزوائد: ٩/ ٣٢١، ٣٢٢، وقال: رواها الطبراني.