(١) ذكره الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٩٣ دون عزو. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ٢٢٦ عن ابن صالح عن ابن عباس والسدي وابن السائب. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٦٢٣ ونسبه لابن أبي حاتم عن السدي. (٢) ذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ٢٢٦ عن ابن جريج ومقاتل. (٣) انظر: الكشاف للزمخشري: ٤/ ٢٨٣. (٤) وهو اختيار الإمام الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٩٣ حيث قال: والصواب من القول في ذلك أن يقال: إن الله عمّ بالقول كل همزة لمزة كل من كان بالصفة التي وصف هذا الموصوف بها سبيله كائنا من كان من الناس». وقال الزمخشري في تفسيره: ٤/ ٢٨٣: «ويجوز أن يكون السبب خاصا، والوعيد عاما ليتناول كل من باشر ذلك القبيح» والله أعلم.