(٢) قال ابن سيدة في اللسان: ٩/ ٧٧ مادة (خطف): «والخطاف: العصفور الأسود وهو الذي تدعوه العامة عصفور الجنة وجمعه خطاطيف». (٣) قال ابن الأثير في النهاية: ١/ ١٥٢: «وفي حديث ابن عباس «بعث الله الطير على أصحاب الفيل كالبلسان، قال عباد بن موسى: أظنها الزرازير» اه. (٤) في الأصل: «سمودا» والمثبت من النسخ الأخرى. (٥) لم أجده في السيرة النبوية. وأخرجه الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٩٨ عن عبيد بن عمير. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ٢٣٤ عن عبيد بن عمير. (٦) ذكره الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٩٧ دون عزو. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ٢٣٤ عن قتادة. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٦٣١ ونسبه لسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي في الدلائل عن عكرمة. (٧) أخرجه الطبري في تفسيره: ٣٠/ ٢٩٨ عن عكرمة وسعيد بن جبير وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٩/ ٢٣٤ عن عكرمة وسعيد بن جبير. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٨/ ٦٣٠ ونسبه لابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٨) انظر: الكشاف للزمخشري: ٤/ ٢٨٦.وذكره القرطبي في تفسيره: ٢٠/ ١٩٣ وفيه أن السائل هو العوفي.