(١) أخرج الإمام أحمد في مسنده: ١/ ٢٧٤ نحو هذه الرواية في سبب نزول هذه الآية عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. وأخرج الطبريّ في تفسيره: ٢/ ٣٨٣، ٣٨٤ عن قتادة والواحدي في أسباب النزول: ٢٦ عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. قال الطبريّ رحمه الله في تفسيره: ٢/ ٣٧٧: «أجمع أهل العلم بالتأويل جميعا على أن هذه الآية نزلت جوابا لليهود من بني إسرائيل ... ». (٢) التعريف والإعلام: ١٢. (٣) مالك بن الصيف: كان من يهود بني قينقاع، وقد أسلم. وقال ابن هشام: ويقال ابن الضيف - بالمعجمة -. راجع السيرة لابن هشام، القسم الأول: ٥١٤. (٤) ذكره ابن إسحاق في السيرة: القسم الأول: ٥٤٧، ٥٤٨، وأخرجه الطبري في تفسيره: ٢/ ٤٠٠، ٤٠١ عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. وذكره البغوي في تفسيره: ١/ ٩٧ وعزاه لابن عباس. وأورده السيوطي - رحمه الله - في الدر المنثور: ١/ ٢٣٢، وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم عن ابن عباس.