(٢) أخرج الطبري هذه الرواية في تفسيره: ٦/ ٥٥٥ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وفي إسناده «سيف بن عمر التميمي»، صاحب كتاب «الردة والفتوح»، قال ابن معين: - سيف - ضعيف الحديث، وقال أبو حاتم: متروك الحديث، وقال الحاكم: «اتهم بالزندقة وهو في الرواية ساقط». ينظر تهذيب التهذيب: (٤/ ٢١٥، ٢٩٦). (٣) ذكره ابن عطية في المحرر الوجيز: ٣/ ١٩٨. (٤) عن هامش الأصل موافقة لما في النسخ الأخرى وكتاب ابن عسكر: ١٥ ب وورد في الاصل مكانه ما يلي: «قال بعض المفسرين: نزلت هذه الآية في الحارث بن سويد، ذكر ابن عطية. وكان قد ارتد عن الإسلام ثم كتب إلى أخيه يطلب التوبة. (٥) هو الحارث بن سويد بن الصامت الأنصاري، الأوسي. ترجمته في الاستيعاب: ١/ ٣٠٠، وأسد الغابة: ١/ ٣٩٧، والإصابة: (١/ ٥٧٦، ٥٧٧). (٦) هو الجلاس بن سويد كما سيأتي. (٧) ذكره القرطبي في تفسيره: ٤/ ١٢٨، وعزاه إلى مجاهد، والسدي.