(٢) طبقات ابن سعد: ٢/ ٢٣٢، والاستيعاب: ١/ ١٧٩، وأسد الغابة: ١/ ٢٤٣، والإصابة: ١/ ٣٢٦. (٣) ورد ذكر سلمان في نزول هذه الآية الكريمة في رواية أخرجها ابن أبي حاتم في تفسيره: ١/ ٢٦١، «تفسير سورة الأنعام» عن الربيع بن أنس، وكذا الواحدي في أسباب النزول: ٢١٣، وأوردها السيوطي في الدر المنثور: ٣/ ٢٧٤ وزاد نسبتها إلى عبد بن حميد، وأبي الشيخ عن الربيع بن أنس أيضا. (٤) لم أجد له ترجمة، وقد أورد الحافظ في الإصابة: (١/ ٤٥٢، ٤٥٣) في ترجمة جبر مولى بني عبد الدار أنه كان بمكة وأنه كان مستضعفا بها، ونقل عن الطبري أن قوله تعالى: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَّ سورة الأنعام: آية: ٩٣.قد نزل في جبر - هذا - وفي عمار بن ياسر. فلعله هو - والله أعلم. (٥) التكميل والإتمام: ٣٠ ب. (٦) التحصيل: ٢/ ٣٥ ب. وقد ثبت وجود صهيب الرومي معهم في رواية الإمام أحمد في مسنده: ١/ ٤٢٠ عن عبد الله بن مسعود. وفي سنن ابن ماجه: ٢/ ١٣٨٣، كتاب الزهد، باب «مجالسة الفقراء» عن خباب رضي الله عنه، وقال في الزوائد: «إسناده صحيح، ورجاله ثقات»، وثبت ذلك - أيضا - في تفسير الطبري: ١١/ ٣٧٦، وأسباب النزول للواحدي: ٢١٢. أما عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - فقد ورد ذكره في رواية الإمام مسلم في صحيحه: ٤/ ١٨٧٨، كتاب فضائل الصحابة، باب «في فضل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه». وانظر المصادر التي ورد فيها صهيب عدا مسند الإمام أحمد.