(٢) لم أقف على كتاب الزجاج هذا، وقد سبق للمؤلف - رحمه الله - أن نقل عنه غير مرة. انظر هذا الاسم للقمر في الأزمنة وتلبية الجاهلية لقطرب: ١٨، وتهذيب الألفاظ: ٣٩٥. (٣) الأزمنة وتلبية الجاهلية لقطرب: ١٨، وتهذيب الألفاظ: ٤٠٠. (٤) الأزمنة وتلبية الجاهلية لقطرب: ١٨، والأيام والليالي والشهور للفراء: ١٠٠، وانظر: الصحاح: ١/ ٢٥٩ واللسان: ٢/ ٦٥ (فخت). (٥) الفاختة: ضرب من الحمام المطوق. الصحاح: ١/ ٢٥٩، واللسان: ٢/ ٦٥ (فخت). (٦) لم أقف على كلامه فيما تيسر لي من كتبه. انظر أسماء القمر وأوصافه في الأزمنة وتلبية الجاهلية لقطرب: ١٨، والأيام والليالي والشهور للفراء: ١٠٠، وتهذيب الألفاظ: (٣٩٤ - ٤٠٣). (٧) جاء في تهذيب الألفاظ: ٣٩٧: «وإنما سمي البدر لأنه يبادر الشمس». (٨) كذا في جميع النسخ، وفي تهذيب الألفاظ: ٤٠١: «ويقال لسواد القمر: المحو ... ». (٩) ذكره الفراء في الأيام والليالي والشهور: ٩٦، ونقل عن الكلابي: «ويقال: قمر سنمار، إذا كان مضيئا ... » (١٠) جاء في تهذيب الألفاظ: ٤٠١: «واتساقه استواؤه. قال الله عز وجلّ: وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ». (١١) في قوله تعالى: وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِراجاً سورة نوح: آية: ١٦.