(١) جاء في هامش الأصل ونسخة (ق)، (م): (سي): العرباض بن سارية، سلمي أنصاري، يكنى: أبا نجيح وكان من أهل الصفة، سكن الشام ومات بها سنة خمس وسبعين. وقيل: مات في فتنة الزبير، وأبو شريح الكعبي: خزاعي، اختلف في اسمه على أربعة أقوال، فقيل: خويلد بن عمرو، وقيل: العكس، وقيل: كعب بن عمرو وقيل: هانئ بن عمرو، والأول أصح، وتوفي بالمدينة سنة ثمان وستين، وكان إسلامه قبل فتح مكة. قاله ابن عبد البر» اه .. ينظر الاستيعاب: (٣/ ١٢٣٨، ١٢٣٩). (٢) التكميل والإتمام: ٤٢ ب. (٣) ذكره السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٢٦٥ ونسبه إلى ابن أبي حاتم عن ابن لهيعة. وقال الحافظ ابن حجر في الإصابة: ٣/ ٤١: ذكره الطبراني من طريق عبد الغني بن سعيد - أحد الضعفاء - في تفسيره من طريق عطاء، والضحاك عن ابن عباس في قوله تعالى: وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ ... الآية منهم سراقة بن عمير. (٤) حلية الأولياء: ١/ ٣٧١، وذكره ابن الأثير في أسد الغابة: ١/ ٣٣٠ وزاد نسبته إلى ابن منده، عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. (٥) أسد الغابة: ٢/ ٣٣٠، والإصابة: ٣/ ٤١. (٦) قال البغوي في تفسيره: ٢/ ٣١٩: وقيل: سألوه أن يحملهم على الخفاف المرقوعة، والنعال المخصوفة ليغزوا معه صلّى الله عليه وسلّم.