(٢) انظر تفسير القرطبي: ١٠/ ١٧٧. (٣) التكميل والإتمام: ٥١ أ. (٤) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ١٧٨ عن ابن عباس رضي الله عنهما. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٩٣، وانظر تفسير القرطبي: ١٠/ ١٧٧، وتفسير ابن كثير: ٤/ ٥٢٣، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ١٦٧ ونسبه لابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه بسند ضعيف عن ابن عباس رضي الله عنهما. (٥) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ١٧٨ عن عكرمة، وعن قتادة: أنه عبد لبني الحضرمي اسمه يعيش. وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٩٢ عن عكرمة. (٦) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ١٧٩ عن الضحاك، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ٤٩٣ عن الضحاك وقال ابن الجوزي: «وفيه بعد من جهة أن سلمان أسلم بالمدينة وهذه الآية مكية» وكذا قال ابن كثير في تفسيره: ٤/ ٥٢٣. (٧) لم أعثر على ترجمته. (٨) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٤/ ١٧٨، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ١٧٨، وذكره القرطبي في تفسيره: ١٠/ ١٧٧ ثم قال القرطبي بعد أن ذكر الأقوال كلها: «قال: والكل محتمل فإن النبي صلى الله عليه وسلم ربما جلس إليهم في أوقات مختلفة ليعلّمهم مما علّمه الله سبحانه وكان ذلك بمكة».