(٢) أخرج البخاري في صحيحه: ٦/ ٢٢ عن ابن عمر قال: ما كنا ندعوه إلا زيد بن محمد حتى نزلت: (ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللهِ). (٣) في هامش الأصل ونسخة (ز) قوله: «(سي): المقداد بن عمرو بن ثعلب هو من بهر بن عمرو بن الحاف بن قضاعة، وقيل هو كندي، يكنى أبا معبد، وقيل أبا الأسود، شهد بدرا والمشاهد كلها، وكان من الفضلاء النجباء الكبار، مات في أرضه بالجرف، فحمل إلى المدينة ودفن بها سنة ثلاث وثلاثين وصلى عليه عثمان بن عفان. قاله أبو عمر بن عبد البر. ينظر: الاستيعاب: ٣/ ٤٧٢، أسد الغابة: ٥/ ٢٥١، الإصابة: ٣/ ٤٥٤. (٤) في نسخة (ح): «الهمداني». (٥) في الأصل و (ح): «نباتة»، وعليها تصحيح بالهامش، كما هو مثبت بالنص. وقد قيل في اسم المرأة أنها ثبيتة، وقيل فاطمة، وقيل ليلى، وقال البخاري: إن مولاة سالم كانت من الأنصار ولم يسمها. انظر: أسد الغابة: ٢/ ٣٠٧، الإصابة: ٢/ ٦. (٦) انظر المعارف: ٢٧٣. (٧) انظر المعارف: ٢٧٣. (٨) إذا أعتق العبد سائبة فلا يكون ولاؤه لمعتقه، ويضع ماله حيث شاء. اللسان: ١/ ٤٧٨ مادة (سبب). (٩) في نسخة (ز): «نفيهم». (١٠) في نسخة (ز): «مهشم».