للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وتمهدون العذر في الإطناب.

فهذا الذي ذكرته في حالي مع الشيخ كالقطرة من بحر، وإن أنعمتم بالسلام على أصحاب الشيخ وأقاربه ــ كبيرهم وصغيرهم ــ كان ذلك مضافًا إلى سابق إنعامكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وأنتم في أمان الله ورعايته، والحمد لله وحده، وصلى الله على سيدنا محمد، وآله وسلّم تسليمًا كثيرًا.

* * * *

<<  <   >  >>