والنار وإن أمه مريم أتت به من العسكري باندارا بمباشرة الزنا، وإن الكنائس النصرانية بمقام قاذورات وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة.
ز - الإسرائيلي معتبر عند الله أ كثر من الملائكة. فإذا ضرب أممي إسرائيلياً فكأنه ضرب العزة الإلهية ويستحق الموت. ولو لم يخلق اليهود لانعدمت البركة من الأرض ولا خلقت الأمطار والشمس. والفرق بين درجة الإنسان والحيوان كالفرق بين اليهودي وباقي الشعوب. والنطفة المخلوق منها باقي الشعوب هي نطفة حصان.
- الأجانب كالكلاب والأعياد المقدسة لم تخلق للأجانب ولا للكلاب. والكلب أفضل من الأجنبي لأنه مصرح لليهودي في الأعياد أن يطعم الكلب وليس له أن يطعم الأجنبي أو أن يعطيه لحما بل يعطيه الكلب لأنه أفضل منه.
- لا قرابة بين الأمم الخارجة عن دين اليهود لأنهم أشبه بالحمير. ويعتبر اليهود بيوت باقي الأمم زرائب للحيوانات.
- الخارجون عن دين اليهود خنازير نجسة. وخلق الله الأجنبي على هيئه إنسان ليكون لائقا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا من أجلهم.
- يسوع المسيح أرتد عن دين اليهود وعبد اللأوثان. وكل مسيحي لم يتهود فهو وثني عدو لله ولليهود.
- ليس من العدل أن يشفق الإنسان على أعدائه ويرحمهم. يحق لليهودي أن يغش الكفار. ومحظور عليه أن يُحَيي الكافر بالسلام مالم يخش ضرره أو عداوته، والنفاق جائز في هذه الحالة ولا بأس من أدعاء محبة الكافر إذا خاف اليهودي من أذاه.