(٢) البخاري ج ٢ ص ٦٦٦. (٣) هكذا في كل النسخ وفي رواية أخرى درجات المدينة. البخاري ج ٢ ص ٦٣٨. (٤) أوْضَع راحلته: أي يحملها على السير السريع. ابن منظور ج ٦ ص ٩٤٢. (٥) البخاري ج ٢ ص ٦٦٦. (٦) في الأصل الحما. وفي (ب) الحمى. (٧) هذا البيت لشاعر اسمه حنظلة بن يسار قاله في يوم ذي قار، وهو أحد أيام العرب المشهورة قبيل الإسلام. وقد تمثل به أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- هنا عندما أخذته الحمى. الزرقاني: شرح موطأ الإمام مالك ج ٥ ص ٢١٢. (٨) الإذخر نبات عشبي يرتفع نحو الذراع أوراقه على هيئة خيوط ناعمة، وله أزهارٌ بِيضٌ ورائحة ذكية، إذا ما فُرك، وله استخدامات طبية قديمة. ويكثر في الحجاز وما زال يعرف باسمه في المدينة ومكة. انظر: الغساني: حديقة الأزهار ص ٢٩. انظر الرسالة ص ١٠١. (٩) جليل: هو نبات الثمام، وهو نبات تحشى به الأرائك. ابن منظور: لسان العرب ج ١ ص ٤٨٨.