١٣٩٣٠ - يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ! أَلَمْ أَجِدْكُمْ ضُلَاّلاً فَهَدَاكُمُ الله بِي وَكُنْتُمْ مُتَفَرِّقِينَ فَأَلّفَكُمُ الله بِي وَكُنْتُمْ عَالَةً فَأَغْنَاكُمُ الله بِي؟ أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالشَّاةِ وَالْبَعِيرِ وَتَذْهَبُونَ بِالنَّبِيِّ إلى رحالكم؟ لولا الهجرة لكنت امرءا مِنَ الأَنْصَارِ وَلَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِياً وَشِعْباً لَسَلَكْتُ وَادِيَ الأَنْصَارِ وَشِعْبَهَا الأَنْصَارُ شِعَارٌ وَالنَّاسُ دِثَارٌ إِنَّكُمْ سَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أُثْرَةً فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي عَلَى الحَوْضِ
(حم ق) عَن عبد الله بن زيد بن عاصم.
[حكم الألباني]
(صحيح) انظر حديث رقم: ٧٩٧٠ في صحيح الجامع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute