٦٣٥٦ - ثلاثةٌ يُحِبُّهُمُ الله وثلاثةٌ يُبْغِضُهُمُ الله فأَمَّا الَّذِينَ يُحِبُّهُمُ الله: فَرَجُلٌ أتَى قَوْماً فسأَلُهُمْ بِاللَّه ولَمْ يَسْأَلْهُمْ لِقَرَابَةٍ بَيْنَهُ وبَيْنَهُمْ فَمَنَعُوهُ فَتَخَلَّفَ رَجُلٌ بأَعْقابِهِمْ فأَعْطاهُ سِراً لَا يَعْلَمُ بِعَطِّيَّتِهِ إِلَّا الله والّذي أعْطاهُ وَقَوْمٌ سارُوا لَيْلَتَهُمْ حَتَّى إِذا كَانَ النَّوْمُ أحَبَّ إلَيْهِمْ مما يعدل به فوضعوا رءوسهم فَقامَ أحَدُهُمْ يَتَمَلَّقُنِي وَيَتْلو آياتي وَرَجُلٌ كانَ فِي سَرِيَّةٍ فَلَقِيَ العَدُوَّ فَهُزُمُوا فأقْبَلَ بِصَدْرِهِ حَتَّى يُقْتَلَ أوْ يُفْتَحَ لَهُ والثَّلاثَةُ الَّذِينَ يُبْغِضُهُمُ الله: الشِّيْخُ الزَّانِي والفَقِيرُ المُخْتالُ والغَنِيُّ الظَّلُومُ
(ت ن حب ك) عَن أبي ذر.
[حكم الألباني]
(ضعيف) انظر حديث رقم: ٢٦١٠ في ضعيف الجامع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute