٥٤٨٠ - الحِجامَةَ على الرِّيقِ أمْثَلُ وفيهَا شفاءٌ وَبَرَكَةٌ وَتَزِيدُ فِي الحِفْظِ وَفِي العَقْلِ فاحْتَجِمُوا على بَرَكَةِ الله يَوْمَ الخَمِيس واجْتَنِبُوا الحِجامَةَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَيَوْمَ السَّبْتِ وَيَوْمَ الأَحَدِ واحْتَجِمُوا يَوْمَ الاثنَيْنِ والثُّلاثاءِ فإنَّهُ اليَوْمُ الذِي عافَى الله فِيهِ أيُّوبَ مِنَ البَلاءِ واجْتَنِبُوا الحِجامَةَ يَوْمَ الأَرْبِعاءِ فإنَّهُ اليَوْمُ الذِي ابْتُلِيَ فِيهِ أيُّوبُ وَمَا يَبْدُو جذامٌ وَلَا بَرَصٌ إلَاّ فِي يوْمِ الأَرْبِعاءِ أوْ فِي لَيْلَةِ الأَرْبِعاءِ
(هـ ك ابن السني أبو نعيم) عن ابن عمر.
[حكم الألباني]
(حسن) انظر حديث رقم: ٣١٦٩ في صحيح الجامع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute