٣١٥٩ - أمَا تَرْضى إِحْداكُنَّ أنّها إِذا كانتْ حامِلاً مِنْ زَوْجِها وهوَ عَنْهَا راضٍ أنّ لَها مِثْلَ أجْرِ الصَّائِمِ القائِمِ فِي سَبِيلِ الله وَإِذا أصابَها الطَّلْقُ لم يَعْلَمْ أهْلُ السَّماءِ والأَرْضِ مَا أُخْفِيَ لَهَا منْ قُرَّةِ أعْيُنٍ فَإِذا وَضَعَتْ لم يَخْرُجْ مِنْ لَبَنهِا جُرْعَةٌ وَلم يُمَصَّ مِنْ ثَدْيها مَصَّةٌ إلاّ كانَ لَهَا بِكُلِّ جُرْعَةٍ وبِكُلِّ مَصَّةٍ حَسَنَةٌ فإِنْ أسْهَرَها لَيْلَةً كانَ لَها مِثْلُ أجْرِ سَبْعِين رَقَبَةً تُعْتِقُهُمْ فِي سَبِيلِ الله سَلامَةُ! تَدْرِينَ مَنْ أعْنِي بِهذا؟ المُمْتَنِعاتِ الصَّالِحَاتِ المُطِيعاتِ لأَزْوَاجِهِنَّ اللّواتِي لَا يَكفُرْنَ العَشيرَ
(الْحسن بن سُفْيَان طس ابن عساكر) عن سلامة حاضنة السيد إبراهيم.
[حكم الألباني]
(موضوع) انظر حديث رقم: ١٢٣٤ في ضعيف الجامع
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute