للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

طالب:. . . . . . . . .

ويش لون؟

طالب:. . . . . . . . .

توفي عنها النبي -عليه الصلاة والسلام- ثمانية عشر سنة، ومات سنة تسعة وخمسين بعده بقريب من نصف قرن، يعني يمكن سبعة وستين، عمره سبعة وستين تقريباً، هم يبونه أكبر، الكتاب الآن يبونه أكبر بكثير، يبونها أيام العقد عمرها أربعة عشر سنة؛ لأنه ما يدخل عقولهم أن بنت من ست سنين يعقد عليها أو يبنى بها بنت تسع سنين، هذا ظلم عندهم، وكونها تغدو وتروح من دون رقيب هذا ليس بظلم لها، والله المستعان.

ربيع أول، يقول: أوله الأربعاء من سنة إحدى عشرة، فيكون يقول: في الثاني عشرة منه توفي -صلى الله عليه وسلم- بالمدينة وعمره ثلاث وستون سنة، إلى آخر المعلومات؛ لأنه يجيب فوائد وطرائف في تقع في هذه السنين، باختصار، فإذا كان أول ربيع الأول الأربعاء فالثامن منه أربعاء، نعم، الثامن أربعاء والخامس عشر أربعاء، والرابع عشر ثلاثاء، والثالث عشر الاثنين، فهو أراد أن يوضب المسألة على اختياره، ويجريه على قول الجمهور، الكتاب هذا ماشي على طريقة الحساب، لا على الرؤية، على طريقة الفلكيين في الحساب، ولذلك لا يعتمد عليه؛ لأن الاعتماد في الشرع على الرؤية، لا سيما في العبادات، ومثلها المعاملات إذا أقتت بالتاريخ بالتحديد.

سنة إحدى عشرة وقبضا ... عام ثلاث عشرة التالي الرضى

يعني المرضي أبو بكر الصديق، التالي الذي يليه في الخلافة وفي الفضل بالنسبة لهذه الأمة فهو أفضل الأمة بعد نبيها، وإلا الذي يليه في الفضل مطلقاً إبراهيم -عليه السلام- كما هو معلوم.

ولثلاث بعد عشرين عمر ... . . . . . . . . .

سنة ثلاث وعشرين توفي الخليفة الراشد الثاني عمر بن الخطاب، عن ثلاث وستين سنة.

. . . . . . . . . ... وخمسة بعد ثلاثين غَدر

عادٍ بعثمان. . . . . . . . . ... . . . . . . . . .

من العدوان والظلم سنة خمس وثلاثين عما يزيد على ثمانين سنة، واختلفوا في مقدار الزيادة.

. . . . . . . . . كذاك بعلي ... . . . . . . . . .

غدر.

. . . . . . . . . كذاك بعلي ... في الأربعين. . . . . . . . .

يعني سنة أربعين.

. . . . . . . . . ... . . . . . . . . . ذو الشقاء الأزلي