٧٥٢- و ((جميل آلائه)) أي: نعمه، واحدها إليٌ، ويقال إلى، ويقال: ألى.
[باب ما يقع أواخر الكتب]
٧٥٣- من ذلك:((فإن رأيت)) هو شرطٌ لا بد في جوابه من الفعل أو الفاء، ومعناه المستقبل.
فإن شئت جئت به مستقبلاً، فقلت: فإن تر ذلك فافعله أو تفعله.
وإن شئت أتيت بالأول مستقبلاً والثاني ماضياً.
وإن شئت جئت بالأول ماضياً والثاني مستقبلاً.
وإن شئت همزت على الأصل، فقلت: فإن تر ذلك فافعله، غير أنه لا صورة للهمزة، لأن قبلها ساكناً. وفي التثنية، فإن ترأيا ذلك، وفي الجمع فإن ترأوا على الأصل؛ وعلى التخفيف: فإن تريا،