(١) أحمد (٢/ ٥٢٠)، والبزار (٣٠٨٧ كشف) والنسائي (٦/ ٩٧). قال الدارقطني في العلل: (١٥٩٧) وسئل عن حديث عمرو بن ميمون، عن أبي هريرة عن النبي ﷺ: "ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة … ". فقال اختلف فيه على عمرو بن ميمون فرواه شعبة وزهير سويد بن عبد العزيز، عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون عن عبد الله بن عمرو ورواه محمد بن السائب بن بركة عن عمرو بن ميمون عن أبي ذر. وقال ابن أبي حاتم في العلل (٢٠٠٠) وسألت أبي وأبا زرعة عن حديث رواه شعبة عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون بن عمرو، عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ في: "لا حول ولا قوة إلا بالله". قال أبو محمد: رواه ابن عيينة عن محمد بن السائب بن بركة، عن عمرو بن ميمون عن أبي ذر، عن النبي ﷺ. قلت لهما: أيهما أصح قال أبي: حديث ابن عيينة أصح، وقال أبو زرعة، عن أبي هريرة غامض. قلت: فأيهما أصح؟ قال: في هذا نظر. (٢) أخرجه الطبراني (٢٠/ ١٧٤) رقم (٣٧١). قال الهيثمي (١٠/ ٩٧): رجاله رجال الصحيح غير عطاء بن السائب وقد حدث عنه حماد بن سلمة قبل الاختلاط. (٣) أخرجه النسائي في "الكبرى" (٩٧٥٧) قال الدارقطني في العلل (١١١٤): وسئل عن حديث عمرو بن ميمون عن أبي ذر، قال لي رسول الله ﷺ: "ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ لا حول ولا قوة إلا بالله". فقال: حدث به محمد بن السائب بن بركة، عن عمرو بن ميمون، عن أبي ذر =