(١) كذا في (أ) و (ج) و (د)، وفي (ب) و (هـ): "النَّفَس". (٢) عدَّ كثير من أهل السنة "النفس" من صفات الله تعالى. انظر الفقه الأكبر بشرح القاري (ص ٥٨)، وكتاب التوحيد لابن خزيمة (١/ ١١، ١٢)، وأقاويل الثقات (ص ١٨٦)، وقطف الثمر (ص ٦٦)، وذهب شيخ الإسلام أن المراد من النفس هو ذات الله وعينه لا صفة له. انظر مجموع الفتاوى (٩/ ١٩٢، ١٩٣، ٤/ ١٩٧، ١٩٦)، وكذا البخاري فإنه ذكر نصوص النفس بدون التصريح أنها صفة، ومراده أنه يجوز إطلاق النفس على الله لورود النص هكذا فسر مراده الهاشمي في شرحه لكتاب التوحيد (ص ٧٠)، وللشيخ عبد الله الغنيمان كلام حسن وفق بين قولي أهل السنة في "النفس". انظر شرحه لكتاب التوحيد (١/ ٢٤٩، ٢٥٥).