قال الأزهري رحمه الله (ص ٢٨٧): «(لِفَاعَل): بفتحِ العَينِ». (٢) في ي: «السِّماع» بكسر السين مشددة، وفي هـ: بفتح السين وكسرها، والمثبت من أ، ب، ج، و، ز، ط، ك، ل، م. قال الرازي رحمه الله في مختار الصحاح (ص ١٥٤): «سَمِع الشيءَ - بالكسر -؛ سَمْعاً وسَمَاعاً». (٣) في حاشية ب: «بخطّه: أي كان له عديلا». ومعنى «عَادَلَه»: كان له عديلاً ونظيراً في أنَّه لا يقدَّمُ عليه إلا بالنَّقل، ولا مجالَ للقياس فيه، وأصلُه من قولهم: عادلتُ كذا بكَذا، أي وازنتُه بهِ. شرح الشاطبي (٤/ ٣٦١)، وقال ابن جابر الهواري رحمه الله (١١٣/ أ): «ويمكن أن يكونَ: (عَادَ لَه) مِن العَوْد، و (لَه): جارٌّ ومجرورٌ، فيكون التَّقديرُ: وغيرُ ما مرّ السّماعُ رَجَعَ لهُ». ومن هنا يبدأ السقط في م إلى نهاية البيت: (٤٦٣)؛ بمقدار ٩ أبيات. (٤) في ل: «كجلسةٍ» بالجرِّ المنوَّن، والمثبت من أ، ب، ج، هـ، و، ز، ط، ي، ك، ن. (٥) في ل: «كهيئة» بالكاف، وهو تصحيف. (٦) في ل: «كجلسةٍ» بالجرِّ المنوَّن، والمثبت من أ، ب، ج، هـ، و، ز، ط، ي، ك، ن. (٧) في ز: «مِن غيرِ» بدل: «فِي غَيْرِ»، وفي ل، س: «وغيرُ» بالواو والرَّفع. والمثبت موافق لشرح أبي حيان (ص ٣٤٩)، والمرادي (١/ ٤٨٦)، والبرهان ابن القيم (١/ ٥٤٨)، وابن عقيل (٣/ ١٣٣)، والشاطبي (٤/ ٣٦٦)، والمكودي (١/ ٤٨٥)، والأشموني (١/ ٣٥٢). (٨) في هـ: «الثُّلاث» بضم الثاء، والمثبت من أ، ب، ج، و، ز، ط، ي، ك، ل. قال الأزهري رحمه الله (ص ٢٨٨): «وحذفَ التاءَ من (الثَّلَاثِ): مراعاةً لتأنيث الحرفِ». (٩) في نسخة على حاشية ب: «مَرَّهْ» من غير أل.