(٢) في ع: «يكسر را كعاوما»، وهو تصحيف. قال الشاطبي رحمه الله (٨/ ١٨٥): «(لا أجفُو غارماً)، بمعنى: لا أطالبُ مطالبةَ الجفاءِ؛ بل مطالبةَ الرِّفقِ والتيسيرِ». (٣) في ج، هـ، و، ك، ل، م، س، ع: «بسبب» بالباء. والمثبت موافق لشرح الكافية الشافية (٤/ ١٩٦٩)، وشرح المرادي (٢/ ٤٣١)، وابن عقيل (٤/ ١٨٨)، والشاطبي (٨/ ١٨٥)، والمكودي (٢/ ٨٨٧)، والأزهري (ص ٤٥٥)، والسيوطي (ص ٥٠٣)، والمكناسي (٢/ ٣٥٨)، والأشموني (٣/ ٧٧١). (٤) في ن: «والكسر» بدل: «وَالْكَفُّ»، وهو تصحيف. قال المكودي رحمه الله (٢/ ٨٨٧): «يعني: أنَّ سببَ الإمالةِ لا يؤثِّرُ إذا كان منفصلاً، يعني: من كلمةٍ أخرى … بخلافِ الكفِّ فإنَّه يؤثرُ، وإن كانَ منفصلاً». (٥) في ب: «كعمادٍ أَوْ تلا». قال الأزهري رحمه الله (ص ٤٥٥): «(كَعِمَادَا): الكافُ جارَّة لقول محذوفٍ، و (عِمَادَا): مقولٌ لذلك المحذوفِ على إرادة اللَّفظِ»، وقال المكودي رحمه الله (٢/ ٨٨٨): «ينبغِي أن يُضبط (كَعِمَادَا): بالألفِ دونَ تنوينٍ على إرادةِ الوقفِ».