واها لليلى ثم واها واها ... هى المنى لو أننا نلناها يا ليت عينيها لنا وفاها وقد نسبه الهروى فى التلويح شرح فصيح ثعلب ص ٣٩ ط ١٩٤٩ إلى أبى النجم العجلى المتوفى نحو سنة ١٣٠ هـ وفى بعض الروايات سلمى، وفى بعضها: ريا وقد زاد القالى فى الأمالى: بثمن نرضى به أباها ص ٧٧ ح ١ ط ٢ وبعد هذا: إن أباها وأبا أباها ... قد بلغا فى المجد غايتاها وفى الصحاح زيادة قبل المنى: فاضت دموع العين من جراها وقيل أيضا: شالوا علينا فشل علاها ... واشدد بمثنى حقب حقواها إن أباها وأبا أباها ... قد بلغا فى المجد غايتاها أنظر سمط اللآلى ص ٢٥٧ وشرح شواهد ابن عقيل للجرجاوى ص ٩ وعلى هامشه شرح الشواهد أيضا للشيخ فطه العدوى ص ٩.