وَهَذِهِ لَحْنَةٌ أُخْرَى، أو للبصرة لا بتان؟! إنما اللّابتان للمدينة والكوفة.
(١) فى اللسان غير منسوب: أنشدت ومحبنطىء بالهمز وتركه: المتغضب المستبطىء للشىء. وقيل: هو الممتنع امتناع طلبة لا امتناع إباء «النهاية لابن الأثير» وفى اللسان أن الحرة أعظم من اللوبة. ويرى سيبويه أن اللوب جمع لابة مثل قارة وقور. ومثلها ساح وسوح.