للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

إلى الملائكة أني معكم بمعونتي، فثبتوا أيها الملائكة الذين آمنوا وشجعوهم وأخبروهم بأن الله معهم ... وأنه سيلقي في قلوب الذين كفروا الرعب ... وإذا كان الأمر كذلك فاضربوا أيها المؤمنون فوق الأعناق، واضربوا منهم كل بنان ...

وبهذا يتبين لا بما لا يقبل الشك والجدال ١ أن الملائكة إنما نزلت لتثبيت قلوب المؤمنين، ولم تشترك في القتال.


١ بل ظهر ضعف قول المؤلف بما لا يقبل الشك والجدال.

<<  <   >  >>