٤٠ ذكر ما جاء في تخصيص أبي بكر بأنه لم يسؤه قط، وإثبات رضاه -صلى الله عليه وسلم- بجمع منهم ومن غيرهم
٤١ ذكر ما جاء في إخباره -صلى الله عليه وسلم- عن عدد بأن كل واحد منهم نعم الرجل
٤١ ذكر ما جا في إخباره -صلى الله عليه وسلم- عن جمع أنه يحب الله ورسوله وصلاته عليهم
٤٢ ذكر ما جاء في أحبية بعضهم إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-
٤٢ ذكر ما جاء في دعائة -صلى الله عليه وسلم- لجمع منهم: كل واحد بدعاء يخصه ويليق بحاله
٤٣ ذكر ما جاء في بيان مراتب جمع منهم في الجنة
٤٣ ذكر إثبات فضل لبعضهم في الثبوت معه يوم الجمعة حين انفض القوم
٤٤ ذكر ما جاء دليلًا على تأهل بعضهم للخلافة
٤٤ ذكر ما جاء من آي نزلت في جمع منهم ومن غيرهم
٤٧ الباب الرابع فيما جاء مختصا بالأربعة الخلفاء
٤٧ ذكر أمر الله جل وعلا نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن يتخذ كلا منهم لمعنى
٥٠ ذكر افتراض محبتهم
٥١ ذكر أن أبا بكر وعمر خلقغا من طينة واحدة وأن عثمان وعليا كذلك
٥١ ذكر أنهم ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- خلقوا من عصارة تفاحة من الجنة
٥١ ذكر أنهم والنبي -صلى الله عليه وسلم- كانوا أنوار قبل خلق آدم، ووصف كل منهم بصفة والتحذير عن سبهم
٥٢ ذكر أنهم أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي -صلى الله عليه وسلم-
٥٢ ذكر مراتبهم في الحساب يوم القيامة
٥٢ ذكر تبشيره -صلى الله عليه وسلم- الأربعة
٥٣ ذكر كيفية دخولهم الجنة مع النبي -صلى الله عليه وسلم-
٥٣ ذكر أن كل منهم بركن من أركان الحوض يوم القيامة
٥٤ ذكر اختصاص كل منهم يوم القيامة. بخصوصية شريفة