للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الفصل الخامس: في هجرته]

ولم أظفر بشيء يخصها ولا شك فيها، ووقائعه في بدر وأحد وغيرهما تدل عليها، ولم يزل ملازمًا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى أن توفي وهو عنه راضٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>