للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الفصل الثاني: في اسمه]

ولم يزل اسمه في الجاهلية والإسلام الزبير، ويكنى أبا عبد الله.

<<  <  ج: ص:  >  >>