١٧٢ ذكر اختصاصه بالحوالة عليه بعد وفاته تنبيها على خلافته وأنه القائم بعده
١٧٢ ذكر اختصاصه بإرادة العهدة إليه في الخلافة، ثم ترك ذلك إحالة على إباء الله تعالى خلاف ذلك والمؤمنين
١٧٤ ذكر اختصاصه بالسبق إلى أنواع من البر في اليوم الواحد
١٧٥ ذكر اختصاصه بالصلاة إماما على فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعليها لما ماتت
١٧٦ ذكر أن فاطة لم تمت إلا راضية عن أبي بكر
١٧٦ ذكر اختصاصه بالدعاء بخليفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
١٧٧ ذكر اختصاصه بيته بوجود أربعة فيه بعضهم ولد بعض
١٧٧ ذكر اختصاصه بآي من القرآن نزلت فيه أو بسببه
١٨١ الفصل العاشر فيما جاسء متضمنا أفضليته
١٨٢ الفصل الحادي عشر فيما جاء متضمنا صلاة النبي -صلى الله عليه وسلم- له بالجنة
١٨٢ ذكر ما جاء أنه يدعى من أبواب الجنة كلها
١٨٣ ذكر ما جاء أن الملائكة تزفه إلى الجنان مع النبيين والصديقين
١٨٣ ذكر تنعمه في الجنة
١٨٤ ذكر ماله من الحور الورديات
١٨٤ ذكر تشوف أهل الجنة إليه..
١٨٤ الفصل الثاني عشر في ذكر نبذ من فضائله
١٨٥ ذكر ما جاء في أنه كان خيرًا كله
١٨٥ ذكر أنه كان عنده. -صلى الله عليه وسلم- بمنزلة سمعه وبصره
١٨٦ ذكر أدبه مع النبي -صلى الله عليه وسلم-
١٨٦ ذكر انه لم يسوء النبي -صلى الله عليه وسلم- قط