للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: "كتَب لله عليكم" والدلالة الإعرابية لهذه القراءة ١٨٥، من خصائص اسم الفاعل ١٨٥، الفارسي ينشد في الموصل من يعرف الكلام على دونك ١٨٦.

قوله تعالى: "فسوف نَصليه نارًا" وكلام على صلي وأصلى ١٨٦، اشتقاق الصلاة ١٨٧.

قوله تعالى: "فالصوالح قَوانتُ حوافظُ للغيب" والتكسير هنا أشبه بالمعنى ١٨٧، قد يستعمل جمع التصحيح للدلالة على الكثرة ١٨٧، جموع القلة كالجمع بالواو والنون والألف والتاء ١٨٨.

قوله تعالى: "بما حفِظ اللهَ" وكلام على حذف المضاف ١٨٨.

قوله تعالى: "ولا تقربوا الصلاة وأنتم سُكْرَى" والرأي في "سكرى" بضم السين وفتحها ١٨٨، إيقاع لفظ الفرد على الجماعة وعكسه ١٨٩.

قوله تعالى: "أو جاء منكم من غَيْط" وتخفيف فيعِل على فَعْل ١٩٠، من أمثلة قلب الواو للتخفيف ١٩٠.

قوله تعالى: "وإذا قيل لهم تعالُوا" وكلام على حذف لام الكلمة تخفيفًا ١٩١.

قوله تعالى: "ليقولُنّ" وعود الضمير على معنى "مَنْ" ١٩٢.

قوله تعالى: "يا ليتني كنت معهم فأفوزُ" والفرق في المعنى بين رفع "فأفوز" ونصبه ١٩٢.

قوله تعالى: "أينما تكونوا يدركُكُم الموت" وكلام على حذف الفاء من جواب الشرط وهي منوية ١٩٣، شدة مشابهة اسم الفاعل للفعل ١٩٣.

قوله تعالى: "إلى الفتنة رُكِّسوا فيها" ودلالة فعَّل وفعَل على التكسير ١٩٤.

قوله تعالى: "إلا خَطًا" وكلام على ضعف حذف الهمزة هنا ١٩٤.

قوله تعالى: "إن الذين تُوَفاهم الملائكةُ" وتأويل الآية على هذه القراءة ١٩٤.

قوله تعالى: "يجدْ في الأرض مَرْغَمًا" وحذف الزيادة من راغم ١٩٥.

قوله تعالى: "ثم يدركُه الموت" ووجه شبه الشرط بالابتداء ١٩٥، الوقف ونقل الحركة ١٩٦، إضمار أن بعد "ثم" ١٩٧.

قوله تعالى: "أن تكونوا تألمون" وإعراب الآية على هذه القراءة ١٩٨.

قوله تعالى: "فإنهم يَيْلَمون" وكلام على كسر حرف المضارعة ١٩٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>