٢ كذا. ٣ ف: ومارّ. ٤ سقطت بقية الفقرة من إحدى النسخ كما جاء في ف. ووضعها ههنا من وهم المؤلف, وإسقاطها أَوْلى. وفي حاشية ف بخط أبي حيان عن ابن مالك أنَّ بناء مثل: ظَرِبان وضَبُعان يجوز فيه الفك والإدغام. فالفك لمخالفة وزن الفعل كما صح نحو: فوران وصورى، والإدغام؛ لأنَّ العناية به أشد من العناية بالقلب. ولذا أدغموا نحو: أشَدُّ وما أشَدَّه! وأعدَّ واستعدَّ، وصححوا نحو: أطْوَلُ وما أطوله! وأغيلتْ واستحوذَ. حتى رأى ذلك بعض النحاة مقيسًا في مزيد الأفعال على: أفعل واستفعل. ٥ وبضمِّ العين أيضًا. انظر المنصف ٢: ٣٠-٣١٣ وشرح الشافية ٣: ٢٤٣. وفي حاشية ف بخط أبي حيان عن اللباب أنَّ المصدر على "فَعَلان": ردَدان, والمكسور العين والمضمومها يدغمان، وأنَّ الأخفش يوجب الفك في الجميع. وانظر الارتشاف١: ١٦٤. ٦ سقط حتى "أو يكون" من النسختين، وألحقه أبو حيان بحاشية ف، فانخرمت بعض كلماته. وانظر الارتشاف ١: ١٦٤. ٧ سقط من النسختين, وألحق بنسخة ف بين السطرين. ٨ م: تغير بنا. ٩ القردد: ما ارتفع وغلظ من الأرض.