١٩٢، ١٩٤ الشبه التي أوردت على المتواتر، والجواب عنها, بيان الحق في قصة الصلب التي يزعمها المسيحيون، وبيان أنها كذب وافتراء على الله تعالى، وعلى عيسى عليه السلام
١٩٥ وجود المتواتر من الأحاديث, اختلاف العلماء في ذلك، قال ابن حبان ومن تبعه بعدم وجوده، وقال ابن الصلاح: إنه يندر وجوده، والمحققون من العلماء على وجوده وجود كثرة
١٩٦ رأي بعض المحققين أن الخلاف لفظي، رأي المؤلف في أن المتواتر اللفظي موجود ولكنه قليل، وأما المتواتر المعنوي فكثير, أمثلة المتواتر حديث:"من كذب علي متعمدا ... "
١٩٧ حديث:"المسح على الخفين" متواتر، وحديث: رؤية الله في الآخرة، وحديث الحوض، متواتر
١٩٨ التنبيه إلى خطأ مشهور وهو أن حديث:"إنما الأعمال بالنيات متواتر والحق أنه حديث صحيح فرد في أوله، مشهور في آخره.
١٩٨ أخبار الآحاد؛ تعريفها، انقسامها إلى:
١- مشهور
٢- وعزيز
٣- وغريب
"المشهور" والفرق بينه وبين "المستفيض"، المشهور قد يكون صحيحا، أو حسنا، أو ضعيفا
١٩٩ أمثلة: للمشهور على الاصطلاح، والمشهور بين المحدثين، والمشهور عند الفقهاء، والمشهور عند الأصوليين، والمشهور عند أهل الحديث والعلماء، إطلاق المشهور على ما ليس له أصل
٢٠٠ وعلى ما هو موضوع مكذوب وضرب أمثلة له، المؤلفات