١٨١، ١٨٣ الرحلة في سبيل الحديث والعلم, المسلمون ولا سيما المحدثون سبقوا العالم كله في الارتحال, مثل للرحلة في سبيل العلم، من الصحابة، والتابعين، وتابعيهم، ومن جاء بعدهم
١٨٣ المسألة الثالثة: الجمع من العلم والحديث ما يستطيع، ثم الانتخاب والاختيار بعد ذلك, من كلمات المحدثين المأثورة "إذا كتبت فقمش وإذا رويت ففتش" هذه الكلمة أصل لما يتبع في تأليف الكتب والرسائل العلمية التي تنال بها درجات التخصص اليوم
١٨٤ المسألة الرابعة: على طالب الحديث والمشتغلين به الجمع للأحاديث والفقه فيها
١٨٥ المسألة الخامسة: إذا تأهل طالب العلم للتأليف فليعتن بذلك، وليجعل همه التحقيق والتدقيق، والتمحيص لا مجرد الجمع, لا يثبت العلم، ويذكر به ويعمل على استمراره مثل التأليف، مقالة للإمام النووي في "شرح المهذب"
١٨٦ مقالة له في "التقريب" و"شرح المهذب" أيضا، مقالة للزركشي في هذه الأغراض التي لأجلها يكون التأليف
١٨٧ أدب أهل العلم والحديث، وطلابه مع الله عز وجل ومع الرسول -صلى الله عليه وسلم
١٨٩ تقسيم الحديث من حيث عدد رواته إلى:
١- متواتر
٢- وآحاد
تعريف المتواتر وبيان شروطه
١٩٠ أقسام المتواتر:
١- متواتر لفظي
٢- ومتواتر معنوي
١٩١ العلم الذي يفيده المتواتر: أهو علم ضروري؟ أم نظري؟