للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عمدا لا لمصلحة بل للإغراب يعتبر من أقسام الموضوع، ولو غلطا فهو ملحق بالموضوع

٣١٨ المطروح لم يذكره إلا الذهبي, تعريفه, ترتيب بعض العلماء أقسام الضعيف من الضعيف إلى الأضعف وبعضهم من الأعلى في الضعف إلى الأدنى

والعجب من ابن الصلاح والنووي حيث جعلا المقلوب بعد الموضوع مع قولهم أن الموضوع شر أنواع الضعيف

٣١٩ الموضوع: تعريفه لغة واصطلاحا, المناسبة بين المعنيين ظاهرة

٣٢٠ الموضوع غلطا, مثاله, الألفاظ الدالة على الوضع صراحة وكناية

٣٢١ حكم رواية الموضوع, حكم بعض المحدثين على من يروي الموضوعات من غير بيان التعزير، مقالة للبخاري، ويحيى بن معين في هذا

٣٢٢ مقالة ابن حجر الهيثمي في خطيب يرقى المنبر كل جمعة فيذكر أحاديث من غير أن يبين مخرجها، ودرجتها، وليس من أهل العلم بالحديث, أنه يعزر وعلى حكام كل بلد أن يحولوا بينهم وبين ذلك, وهي فتوى جديرة بالتنفيذ، والله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن

٣٢٣ حرمة الكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وحكمه

٣٢٤ جمهور العلماء على أن الكذب على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كبيرة، وذهب أبو محمد الجويني إلى أن من تعمد ذلك كفر, ووافقه آخرون ولا سيما في الحلال والحرام

٣٢٤ هل تقبل رواية من كذب في الحديث وإن تاب؟ اختلاف العلماء في ذلك

<<  <   >  >>