للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣٢٥ أقسام الموضوع, مع ذكر الأمثلة له

٣٢٦ متى نشأ الوضع في الحديث؟

٣٢٧ عرض موجز لحركة الوضع في الحديث

٣٢٨ الأسباب الحاملة على الوضع والاختلاف:

١- الزندقة

٢- الخلافات السياسية

٣- التعصب للجنس, والمكان، واللغة

٣٣٠ ٤- الخلافات الكلامية، والفقهية، والتعصب لأئمة المذاهب حتى أدى ذلك إلى الوضع والاختلاف في فضائل بعض الأئمة وذم بعضهم، والله ورسوله من ذلك بريئان

٣٣١ ٥- قصد استهواء العامة كما يفعل القصاصون, التنبيه إلى قصة باطلة

٣٣٢ ٦- قصد ترغيب الناس في فعل الخير, ومن هؤلاء قوم من جملة الزهاد والمتصوفة، وقالوا: إنه كذب له لا كذب عليه, الرد عليهم في جهالاتهم ومزاعمهم

٧- اتباع هوى الملوك والأمراء بالوضع والاختلاف, افتضاح أمرهم، وظهور خزيهم

٣٣٣ الوضاعون, منهم الساذج، ومنهم الخبيث الماكر, ذكر نماذج منهم

٣٣٤ ذكر بعض الوضاعين, رتن الهندي دجال كذاب، تشكك الإمام الذهبي في وجوده, وأنا أميل إلى هذا، وأنه شخصية خيالية

٣٣٥ الصحبة لا تثبت بعد سنة مائة وعشر للهجرة للحديث

<<  <   >  >>