(٢) زيادة من الجذوة. (٣) الجذوة: ١١٠، والصلة: ١٤ وكان صاحب الشرطة بقرطبة، أخذ عن القالي كتاب النوادر، وتوفي سنة ٣٨٢ وترجم له صاحب الجذوة مرة أخرى تحت " ابن أسيد ": ٣٨١ ونقل ما قاله ابن حزم هنا. (٤) هو المشهور باسم " كتاب الأمالي "؛ ونقل الحميدي: ١٥٦ ما قاله فيه ابن حزم. (٥) ترجمة صاعد في الجذوة: ٢٢٣، والبغية رقم: ٨٥٢ والذخيرة ١/٤: ٨. (٦) في أصول النفح: الحوفي، والتصحيح عن الجذوة: ٣٨٤ وضبطه بالجيم وضمها، وهو في البغية رقم: ١٥٧٦. (٧) ترجمة ابن سيده، رقم ٨٩٢ في الصلة (٢: ٣٩٦) ، وهو صاحب المخصص والمحكم وغيرهما، وتوفي سنة ٤٥٨، وقد ذكر الحميدي كتاب العالم والمتعلم وشرح كتاب الأخفش عند الكلام على ابن سيد المتقدم الذكر، ويبدو أن المصادر اضطربت في نسبة هذين الكتابين لتشابه الاسمين ولكن من الغريب أن يذكر ابن حزم مؤلفات ابن سيد في مكانين. (٨) لم يذكر هنا كتاب أشعار الخلفاء من بني أمية لعبد الله بن محمد بن مغيث والد شيخه يونس المعروف بابن الصفار. انظر الجذوة: ٢٣٥، حيث ذكر قصة تأليف هذا الكتاب نقلاً عن ابن حزم.