للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ما بين العشرين والثلاثين سنة (ف: ٥١) (١) [ولقبه: المستنصر على أهل الزيغ] .

١٢٢: - ومقتضى كلام ابن حزم أنه (اي معاوية بن يزيد) ولي الخلافة وسنه ما بين العشرين والثلاثين سنة (ف: ٤٧، ٥٣) (٢) [ولقبه: الراجع إلى الله] .

١٢٣: - قال ابن حزم: وسنه (أي ابن الزبير) حين بويع ما يزيد على ستين سنة (ف: ٤٨) .

١٢٥: - قال ابن حزم في " نقط العروس ": وكان سنه (أي مروان بن الحكم) يوم ولي الخلافة إحدى وستين سنة. (ف: ٤٨) [ولقبه: المؤتمن بالله] (٣) .

١٢٨: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي عبد الملك) حين ولي الخلافة ما بين الثلاثين سنة والأربعين سنة (ف: ٥١) [ولقبه: الموثق لأمر الله] .

١٣٣: - قال ابن حزم: وكان سنه (أي الوليد بن عبد الملك) حين ولي ما بين الثلاثين والأربعين سنة (ف: ٥١) [ولقبه: المنتقم لله] .

١٣٩: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي سليمان بن عبد الملك) حين ولي ما بين الثلاثين والأربعين (ف:٥١) بولقبه: المهدي بالله الداعي إلى الله] .

١٤٢: - قال ابن حزم: وكان سنه (أي عمر بن عبد العزيز) حين ولي الخلافة ما بين الثلاثين سنة والأربعين (ف: ٥١) [ولقبه: المعصوم بالله] .

١٤٧: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي يزيد بن عبد الملك) يومئذ ما بين الثلاثين والأربعين (ف: ٥١) [ولقبه: القادر بصنع الله] .

١٥١: - قال ابن حزم: وكان عمره (أي هشام بن عبد الملك) حين ولي الخلافة ما بين الخمسين والستين (ف: ٤٩) [ولقبه: المنصور بالله] (٤) .

١٥٨: - الوليد بن يزيد [لقبه: المكتفي بالله] .

١٥٩: - ومقتضى كلام ابن حزم أن عمره (أي يزيد بن الوليد) حين ولي الخلافة فيما بين العشرين والثلاثين (ف: ٥١) [ولقبه: الشاكر لأنعم الله] .


(١) عده فيمن ولي ما بين الثلاثين إلى الأربعين.
(٢) هذا مخالف لما قاله ابن حزم إذ صرح نصاً بأنه ولي الخلافة ولم يبلغ التاسعة عشرة وأنه توفي ولم يبلغ العشرين.
(٣) في نقط العروس: المؤتمر بالله.
(٤) في نقط العروس: المنصور.

<<  <  ج: ص:  >  >>