للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٦١ - قال ابن حزم: وسنه (أي إبراهيم بن الوليد) يومئذ ما بين الثلاثين والأربعين (ف: ٥١) [ولقبه: المقتدر بالله] (١) .

١٦٣: - ومقتضى كلام ابن حزم أنه (أي مروان بن محمد) كان سنه بين الثلاثين والعشرين [كذا] (ف: ٤٨) (٢) [ولقبه: القائم بحق الله] .

١٧١: - قال ابن حزم: كان سنه (أي السفاح) حين ولي ما بين الثلاثين والأربعين (ف: ٥١) .

١٧٦: - قال ابن حزم: وكان سنه (أي المنصور) حين ولي ما بين الأربعين والخمسين (ف: ٥٠) .

١٨٤: - قال ابن حزم: وكان سنه (أي المهدي) حين ولي ما بين الثلاثين والأربعين (ف: ٥١) .

١٩٠: - وقضية كلام ابن حزم أن سنه (أي الهادي) حين ولي كانت ما بين العشرين والثلاثين (ف: ٥١) .

١٩٣: - ومقتضى كلام ابن حزم أنه (أي الرشيد) ولي وعمره ما بين العشرين إلى الثلاثين (ف: ٥١) .

٣٤٦: - قال ابن حزم: وكانت وفاته (أي أبو الفتوح السليماني صاحب مكة) عن غير ولد، وانقرض بموته دولة السليمانيين بمكة.

- ٢ -

ص ٧٩ (ف: ٤٧ من نقط العروس) ينقل ابن حيان عن نفطويه وهو إبراهيم بن محمد بن عرفة النحوي المشهور المتوفى سنة ٣٢٣ (ترجمته في إنباه الرواة ١: ١٧٦ وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى) وقد ذكر القفطي أن له مصنفاً في التاريخ (١: ١٨٠) وهذا يفسر قول ابن حيان " وذكر نفطويه في كتابه " أما ابن كامل المذكور في هذا الخبر فهو أحمد بن كامل بن خلف بن شجرة أحد أصحاب محمد بن جرير الطبري وقد ذكر صاحب الفهرست من مصنفاته كتاباً في التاريخ (الفهرست: ٣٥ وإنباه الرواة ١: ٩٧ ومصادر أخرى في الحاشية) وقد توفي ابن كامل سنة ٣٥٠.


(١) في نقط العروس: المتعزز بالله.
(٢) نص ابن حزم على أنه تولى الخلافة وله إحدى وستون سنة.

<<  <  ج: ص:  >  >>