(٢) ص: ويكون. (٣) تأخذونه من الخرفان أو من المواعز. ويأخذون من الدم ويجعلونه على القائمتين والعتبة العليا في البيوت التي يأكلونه فيها. فإني أجتاز في أرض مصر هذه الليلة وأضرب كل بكر في أرض مصر من الناس والبهائم. وأضع أحكاماً بكل آلهة المصريين. أنا الرب. ويكون لكم علامة الدم على البيوت التي أنتم فيها فأرى الدم وأعبر عنكم، فلا يكون عليكم ضربة للهلاك حين أضرب أرض مصر فدعا موسى جميع شيوخ بني إسرائيل وقال لهم: اسحبوا وخذوا لكم غنماً بحسب عشائركم واذبحوا الفصح. وخذوا باقة زوفا واغمسوها في الدم الذي في الطست ومسوا العتبة العليا والقائمتين بالدم الذي في الطست. وأنتم لا يخرج أحد منكم من باب بيته حتى الصباح فإن الرب يجتاز ليضرب المصريين، فحين يرى الدم على العتبة العليا والقائمتين يعبر الرب عن الباب ولا يدع المهلك يدخل بيوتكم ليضرب. (خروج ١٢: ٥ - ٢٣) . (٤) رانا: كذا وردت ولعلها " زوفا " كما ورد في الحاشية السابقة. (٥) ص: للقبائل، وفي (ع) : المهلك.