أرأيت أي سوالف وخدود ... عنت لنا بين اللوى وبرود ٢ ديوانه ١٧٢ من قصيدة في مدح أحمد بن المعتصم، ومطلعها: ما في وقوفك ساعة من باس ... تقضي ذمام الأربع الأدراس ٣ يشير بذلك إلى قول الله تعالى: {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ} [سورة النور، آية: ٣٥] ، والمشكاة هي الكوة في الجدار غير النافذة. ٤ الديوان ٢٤٦ من قصيدة في مدح الحسن بن رجاء، مطلعها: يكفي وغاك فإنني لك قال ... ليست هوادي عزمتي بتوالي والوغى الحرب، والقالي المبغض، والهوادي الأوائل، والتوالي الأواخر. ٥ الديوان ٢٩١ من قصيدة في مدح أبي سعيد، مطلعها: إن عهدا لو تعلمان ذميما ... أن تناما عن ليلتي أو تنيما