شهدت لقد أقوت مغانيكم بعدي ... ومحت كما محت وشاع من برد ٢ رواية الديوان "صروف الردى" موضع صروف النوى، والقدم القوام، والمرهف الرقيق. ٣ ديوان أبي تمام ٢٤٥ من قصيدة في مدح أبي المستهل محمد بن شقيق الطائي. مطلعها: تحمل عنه الصبر يوم تحملوا ... وعادت صباه في الصبا وهي شمأل ٤ رواية الديوان "جد" بالجيم المعجمة، والجد الحظ. ٥ سورة فصلت: الآية ١١ قال ابن قتيبة: إن قوما قالوا في هذه الآية: لم يقل الله ولم تقولا، وكيف يخاطب معدوما؟ وإنما هذا عبارة لكوناهما فكانتا، ورد عليهم بقوله: وما في نطق جهنم ونطق السماء، والأرض من العجب؟ والله تبارك وتعالى ينطق الجلود والأيدي والأرجل، ويسخر الجبار والطير بالتسبيح. وانظر تأويل مشكل القرآن ٧٨ و٨٣.