٢ رواية ديوان الحماسة ٢/ ٣٣٦ "المؤيد" موضع "المؤثل" والبيت من جملة أبيات أولها: عدلت إلى فخر العشيرة والهوى ... إليهم وفي تعداد مجدهم شغل ٣ هو ابن قيس بن زهير بن حذيفة بن خزيمة بن روحة، هكذا قال التبريزي، وقال غيره: هو شاعر إسلامي مقل. ٤ بعد هذين البيتين بيتان، وهما: إذا قلت عودوا عاد كل شمردل ... أشم من الفتيان جزل مواهبه إذا أخذت بزل المخاض سلاحها ... تجرد فيها متلف المال كاسبه راجع ديوان الحماسة ٢/ ٢٩١. ولم ينسب أبو تمام هذه الأبيات للمساور، ولكنه رواها بعد أبيات للمساور أولها: فدا لبنى هند غداة دعوتهم ... يجو وبال النفس والأبوان ثم روى بعد هذه الأبيات الأبيات الأربعة، ونسبها لآخر, ورواية الحماسة في البيت الأول جزى الله خيرا غالبا ...