٢ سورة الرحمن: الآية ٦٨. ٣ سورة الأحزاب: الآية ٧٢. ٤ بياض في الأصل موضع اسم الشاعر، وهو محمد بن ظفر بن عمير ينتهي نسبه إلى كندة بن عفير، وإنما لقب بالمقنع؛ لأنه كان أجمل الناس وجها، وكان إذا حسر اللثام عن وجهه أصابته العين ويلحقه عنت ومشقة، فكان لا يمشي إلا مقنعا، هكذا ذكر التبريزي. وهو شاعر مقل من شعراء الإسلام في عهد بني أمية، وكان له محل وشرف ومروءة في عشيرته، وكان متخرقا في عطاياه، سمح اليد بماله، لا يرد سائلا عن شيء سأله إياه. ٥ ديوان الحماسة ٢/ ٣٣ من جملة أبيات أولها: يعاتبني في الدين قومي وإنما ... ديوني في أشياء تكسبهم حمدا وانظر أمالي القالي ١/ ٢٨٠ وفيها ثلاثة أبيات ليست في رواية أبي تمام. ٦ رواية الحماسة "فإن أكلوا ... " ورواية الأمالي "فإن يأكلوا....".