٢ من قصيدته في مدح ابن أبي دواد التي مطلعها: بدلت عبرة من الإيماض ... يوم شدوا الرحال بالأغراض "الديوان ٢/ ٣١٦". ٣ "الديوان ٣٩٤" من قصيدته التي مطلعها: أبين ضلوعي جمرة تتوقد ... على ما مضى أم حسرة تتجدد ٤ من قصيدته في مدح الرشيد "الأغاني ١٢/ ١٨" ومنها في الشباب: ما تنقضي حسرة مني ولا جزع ... إذا ذكرت شبابا ليس يرتجع بان الشباب وفاتتني بلذته ... صروف دهر وأيام لها خدع ما كنت أوفى شبابي كنه غرته ... حتى انقضى فإذا الدنيا له تبع ومنصور النمري كان عند الرشيد مقدما، وكان الرشيد يعطيه ويجزل له، وكان يتظاهر بأنه عباسي المذهب وهو في باطن نفسه شيعي. ٥ من قصيدته في مدح سيف الدولة لما استنقذ من أسر الخارجي أبا وائل تغلب بن داود، ومطلعها: إلام طماعية العاذل ... ولا رأي في الحب للعاقل "الديوان ٣/ ١٨٦" النضار: الذهب. القنا الذابل: الرماح. أي: ضمن لهم الذهب ثم أعطاهم صدرو الرماح. وذلك أن سيف الدولة استنقذه من أيديهم بغير فداء، إذ أتى الخارجي بجيشه وقتله وأنقذ أبا وائل.