والثوري أثبت الناس في أبي إسحاق كما في "التهذيب", وكما قال يحيى في "تاريخ دمشق" "ج٢٤ ص٢٧١ مخطوطة": وإنما أصحاب أبي إسحاق: سفيان الثوري، وشعبة. والحديث عزاه المزي في "الأطراف" إلى النسائي في "السنن الكبرى" في الصلاة "١٨/ ١". ٧٢ حسن: وأخرجه: أحمد رقم "٥٨٠ و٦٥٣"، وأبو إسحاق وإن كان مدلسا, إلا أن الراوي عنه هنا هو شعبة، وشعبة قد قال: كفيتكم تدليس ثلاثة، منهم أبو إسحاق. وأخرجه ابن ماجه "حديث رقم ١١٨٦" بلفظ: "وانتهى وتره إلى السحر". ٧٣ إسناد ضعيف: ففيه: عبد الله بن سلمة المرادي الكوفي، صدوق تغير حفظه, قال البخاري: لا يتابع على حديثه. والحديث أخرجه: الترمذي في كتاب الدعوات من "جامعه"، باب: في دعاء المريض، وقال: هذا حديث حسن صحيح. والحديث أخرجه: أحمد أيضا "رقم ٦٣٧، ٨٤١، ١٠٥٧"، وعزاه المباركفوري في "شرح التحفة" إلى الحاكم في "مستدركه"، وابن حبان في "صحيحه".