وأخرجه مسلم "ص١٥٢٤". وأخرجه البخاري أيضا من حديث المغيرة بن شعبة في التوحيد، وفي الاعتصام بالكتاب والسنة "١٣/ ٢٩٣" "فتح". ومسلم في الجهاد "١٥٢٣"، ومسلم أيضا من حديث جابر بن عبد الله "ص١٥٢٥" بلفظ: "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على الحق, ظاهرين إلى يوم القيامة". ومسلم من حديث عقبة بن عامر بلفظ: "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله، قاهرين لعودهم، لا يضرهم من خالفهم، حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك". ٢٦٩ صحيح: وأخرجه: أبو داود في الحج "حديث رقم ١٨٥٠" باب: لحم الصيد المحرم، والنسائي في الحج، وأحمد "٤/ ٣٦٩، ٣٧١". ٢٧٠ صحيح لغيره: في هذا السند جابر الجعفي، لكن الحديث أخرجه: أحمد من طريق أبي إسحاق عن زيد به، مع اختلاف يسير في اللفظ "٤/ ٣٧٥". وأبو داود في الجنائز "٩". فقال أحمد: حدثنا حجاج، عن يونس بن أبي إسحاق وإسماعيل بن عمر، قال: ثنا يونس بن إِسْحَاقَ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قال: "أصابني رمد، فعادني النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال: فلما برأت خرجت. قال: فَقَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم: "أرأيت لو كانت عيناك لما بهما, ما كنت صانعا؟ " قال: =